أفضل طريقة للتخلص من ...
الترامادول هو أحد أنواع الأدوية المسكنة للألم. حيث يتم استعماله لتسكين الألم المتوسط إلى الحالات الشديدة. يعمل من خلال تثبيط ...
اقرأ المزيديؤدي اضطراب العلاقات الأسرية إلى الكثير من المشكلات لهذا السبب نلجأ إلى الإرشاد الأسري family counseling لحل هذه المشكلات ومن هذه المشكلات الخلافات الزوجية والشجار بين الزوجين والإدمان على العقاقير كالمهدئات والكحول والمخدرات وظهور الاضطرابات العصبية وإساءة لعلاقة مع الزوجة والأطفال واضطراب العلاقة بين الوالدين والأبناء.
يقوم هذا النوع من العلاج على مساعدة الأسرة على فهم كيفية تطوير القواعد والأدوار الأسرية بينهم كأعضاء ثم بينهم كأسرة وبين الأسر الأخرى في المحيط الاجتماعي.
يعتمد هذا النوع من العلاج على جوهر العلاقات بين أفراد الأسرة على أنه الميدان والنقطة الذي تبدأ من خلاله عمليات التغيير.
يقوم هذا العلاج على مبدأ مساعدة الأسرة على إيقاف تبادل العلاقات المسببة للأعراض السلوكية المرضية.
في هذا العلاج ينظر إلى الشخص ذي العلاقات المضطربة مع أسرته على أنه حامل لمرض العلاقات الفاشلة من أسرته الأصلية( والديه) إلى أسرته الجديدة ( زوجته وأولاده) ويتركز على العلاقة المضطربة الأصلية.
يعتمد على الاستدلال والاستنتاج والشرح المبني على رؤية واقعية ومحور هذا النموذج الحديث هو إعادة تركيز الاهتمام نحو الحلول والعمليات الداعمة لها بجانب احتمالات المستقبل بدلاً من التركيز على المشكلة وطبيعتها، حيث يقوم المعالج بالبحث عن حلول سبق إثبات فاعليتها في مواقف سابقة لتجريب احتمالية جدواها في الوقت الحالي وفي المستقبل.
يعتمد على النظرية السلوكية ويرتكز على أدوار الأسرة وعمليات المحادثة والتحاور بين أعضاء الأسرة على أن السلوك الاجتماعي متعلم وبالتالي يمكن تعديله.
يقوم على الممارسة الخاصة مع الأوضاع الأسرية التي تعاني من الاضطرابات الجسمية المزمنة وكذلك الأمراض العقلية المزمنة مثل مرض الفصام كما يستخدم العلاج أيضًا مع التحديات الجديدة التي تواجه الأسر مثل الطلاق وضغوطات فقدان الوظيفة أو العمل.
هذا الاتجاه الأسري يرى أن العلاج يشير إلى أن المشكلات الفردية تفهم من خلال وظيفة الأسرة كوحدة عاطفية واحدة.
يقوم العلاج الأسري التجريبي على مسألة الاختيار والحرية وتقرير الفرد لمصيره والنمو والواقعية ويرتكز العلاج على معنى( هنا والآن) من خلال التفاعل بين الأسرة والمعالج.
يتمحور العلاج حول تنمية الاهتمامات الاجتماعية لدى الناس ليكونوا قادرين على العيش والتفاعل السليم.
في النهاية الإرشاد الأسري لا يحل الخلافات الأسرية أو يقضي على المواقف غير السارة تلقائيًا، ولكن يمكن أن يساعدك أنت وأفراد أسرتك على فهم بعضكم البعض بشكل أفضل، ويمكن أن يوفر مهارات للتعامل مع المواقف الصعبة بطريقة أكثر فعالية، قد يساعد أيضًا الأسرة على تحقيق شعورهم بالترابط.
كتب المقال: د. دعاء أحمد
المصادر
المجلس الوطني لشؤون الأسرة 2010
كتاب الإرشاد الأسري الدكتور عبد العزيز عبدالله البريثن
الترامادول هو أحد أنواع الأدوية المسكنة للألم. حيث يتم استعماله لتسكين الألم المتوسط إلى الحالات الشديدة. يعمل من خلال تثبيط ...
اقرأ المزيدربنا خلق لكل شخص مصنع أفيونات طبيعية فى جهازه العصبى بينظم أمور كتير جدا من الوظائف العقلية والمشاعر والفكر وتنظيم ...
اقرأ المزيدكيفية التعامل مع الشخص النرجسي في الحب في البداية نحتاج إلي نوضح أمرا في غاية الأهمية هناك حملة ممنهجة يتبناها ...
اقرأ المزيد
اترك تعليقاً
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *